إسماعيل
بن رافع بن عويمر المدني
·
من
وثقه:
قال ابن المبارك (تهذيب الكمال 3/86): "لم
يكن به بأس، ولكنه يحمل عن هذا وعن هذا، ويقول: بلغني ونحو هذا".
وقال الترمذي في السنن (3/296): "وسمعت
محمدًا يقول: "هو ثقة([1])
مقارب الحديث([2])".
وقال الساجي (الإكمال لمغلطاي 2/167): "صدوق
لين في الحديث يهم".
·
من
تكلم فيه:
قال عمرو بن علي (الجرح والتعديل 2/169):
"منكر الحديث في حديثه ضعف، لم أسمع يحيى ولا عبدالرحمن حدثا عنه بشيء
قط".
وقال أحمد (السابق): "ضعيف الحديث".
وقال في رواية حنبل (تهذيب الكمال 3/87):
"منكر الحديث".
وقال ابن معين في رواية إسحاق بن منصور (الجرح
والتعديل 2/169): "ضعيف" .
وقال في رواية الدوري عنه (3/162): "ليس
بشيء".
قال ابن سعد في الطبقات (2/456): "كان كثير
الحديث ضعيفًا".
وقال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (2/169):
"سألت أبي عن إسماعيل بن رافع الذي يحدث عنه سليمان بن بلال من هو؟ قال: هو
أبو رافع الضعيف القاص، قال: وسمعته مرة أخرى يقول: هو منكر الحديث".
وقال الآجري: "سألت أبا داود عنه فقال: ليس
بشيء، سمع من الزهري فذهبت كتبه فكان إذا رأى كتابا قال هذا قد سمعته"([3]).
وقال الترمذي في السنن (3/296): "وإسماعيل
بن رافع قد ضعفه بعض أصحاب الحديث".
وقال يعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ (3/52):
"إسماعيل بن رافع، وطلحة بن عمرو ،وصالح بن أبي الأخضر ليسوا بمتروكين، ولا
يقوم حديثهم مقام الحجة".
وقال العجلي (إكمال مغلطاي 2/168): "ضعيف
الحديث".
وقال علي بن الجنيد (السابق): "متروك"
وقال البزار (السابق): "ليس بثقة ولا
حجة".
وقال النسائي في الضعفاء (49): "متروك
الحديث".
وقال الدارقطني في سؤالات البرقاني (49):"متروك".
وقال ابن عدي في الكامل (1/454): "أحاديثه
كلها مما فيه نظر إلا أنه يكتب حديثه في جملة الضعفاء"
وقال ابن حبان في المجروحين (1/232): "كان
رجلا صالحًا إلا أنه يقلب الأخبار، حتى صار الغالب على حديثه المناكير التي تسبق
إلى القلب أنه كان كالمتعمد لها".
وقال أبو أحمد الحاكم في الأسامي والكنى (4/360):
"ليس بالقوي عندهم".
وقال أبو بكر الخطيب (إكمال مغلطاي 2/168):
"كان ضعيفًا".
وقال مغلطاي في إكماله (2/168): "وفي كتاب
أبي محمد بن الجارود: ليس بشيء".
وقال الحافظ في تقريبه: "ضعيف الحفظ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق